أغنية مضحكة تروي قصة عبدالله فضالة مع اربع عجايز واجهن بطريج السوق, قاعدات يحيكن مؤامرة لقتله لكنه سلم منهم, السراحه ابدااااع واهني الكلمات
احمد الله واشكره واثني عليه
كافل الارزاق خلال الامم
جل شانه مالنا رب سواه
موجد المخلوق كله من عدم
يا اله العرش يا من لا يظام
اسألك وادعوك بسماك العظم
اتفكني من شر عجز جايرات
ان تبلني تقل طّلاب دم
كلهن عندي على ماقال دين
امحللات بجورهن ماقد حرم
غافل عنهم ولا فيهم دريت
لكن العجز امحنني بالسهم
اربع وافيتهن امس الضحى
في طريج السوق يامال الوهم
التفت خلفي ولا هن واجفات
اوقفن امشبهرات كالغنم
قالت الاولى سمعنا جيل مات
وهذا هو حي يتركز كالعلم
هذا هو حي يتركز كالعلم
ماهقينا يقوم من ذاك المطيح
صاقعات تصقعه مسرع سلم
مايموت بساع طراد الهوى
وابليس مايخرب العشه لو هدم
قالت الاخرى وهي صوبي تشيل
افطنوا له زين مابقلبه رحم
من يبشرني بموته لو يموت
اعطيه مااملك واكتب بالقلم
له على نفسي ولا هذا جزاه
من يفك العجز من هذا الصنم؟
الثالثه قالت واهي تمتاز غير
صددوه ابسكه وابننتقم
نظربه يا ناس لين انه يموت
نقطع الانفاس منه والنسم
قبل يالانا ترى ماله امان
وان تولانا ترى فينا حكم
مابقلبه رحمة لوهو يقول
لو ينال العجز خلاهن رجم
الرابعه قالت تراكن قاصرات
ماعرفتوا كلكم صرتوا غشم
ذا جزاه بليل روحوا واعزموه
وبرجوا له بالغضي ترف الجدم
قولوا المجمول طرشنا عليك
املزم يبغيك هذا مالزم
لي سمع تطرون له صافي الجبين
ابرم الساقين مروي الجسم
ادعج العينين ياويله عليه
بنت ذاك وذاك تخدمها الخدم
يبيجي معكم ترى في كل حال
وأظهروا له بالطريج من الكرم
ولي دخل للبيت خل يكتب وصاه
نربطه وانزيد برباط عسم
وفي قصاميل السعف نركض عليه
نظربه لين يغدي جسمه لحم
ذا جزا من هو يصيرلنا غريم
من يعادي العجز يبشر بالندم
انظر الصغرى بهم تسعين عام
عمرها والشيب بالراس احتدم
تلتفت وتقول سمعوا يابنات
كلكم بالعرف من اهل العزم
ساعدوني وكلنا نهجم عليه
هجمة الماخوذ في يوم الزحم
يحسبني بكل هذا مادريت
وعن حكيهن يحسبني في صمم
مادرن اني لهن اكبر خصيم
اترقب كل فرصه واغتنم
اغتنم له, لا تهمه ماقويت
ودي اهلكهم وهم صم بكم
حيث موت العجز نفرح به جميع
جعلهن بالنار تودعهن عدم
ألتفت وقلت ياعجز الطغاة
وشتبن بي ؟ واجفات كالبغم
تنظرن واعيونكم مثل النذير
كم واحد منكم على غيضه كظم
كنكم بالارض صرتوا موكلات
تدعون الدين واشراف الذمم
وين مسباح العياره بالنهار
اتعلقونه للتهلل لا زعم
في ظلام الليل كلكم تركضون
وفي نهار الناس تطوون العمم
والله اني كامن بعرض الطريق
ناصب لكم الشرك ياهل النمم
ومن لقيته منكم بأجمد عليه
واستوي لقلوبكم مثل السهم
قالت ارفق يافتى علمك غديت
ليش تنكرنا وحنا من جدم
لك على المجمول حنا مساعدين
كم ليلة جيناك تسمعنا النغم
والحبيب الي تبي معنى يسير
في الظلام انجيبلك ترف الجدم
قلت ماني لقربكم والله ...
من يجاربكن يجارب داب سم
حية تسعين وانتي تلدغين
نملة تمشي على ريح الدسم
احمد الله واشكره واثني عليه
كافل الارزاق خلال الامم
جل شانه مالنا رب سواه
موجد المخلوق كله من عدم
يا اله العرش يا من لا يظام
اسألك وادعوك بسماك العظم
اتفكني من شر عجز جايرات
ان تبلني تقل طّلاب دم
كلهن عندي على ماقال دين
امحللات بجورهن ماقد حرم
غافل عنهم ولا فيهم دريت
لكن العجز امحنني بالسهم
اربع وافيتهن امس الضحى
في طريج السوق يامال الوهم
التفت خلفي ولا هن واجفات
اوقفن امشبهرات كالغنم
قالت الاولى سمعنا جيل مات
وهذا هو حي يتركز كالعلم
هذا هو حي يتركز كالعلم
ماهقينا يقوم من ذاك المطيح
صاقعات تصقعه مسرع سلم
مايموت بساع طراد الهوى
وابليس مايخرب العشه لو هدم
قالت الاخرى وهي صوبي تشيل
افطنوا له زين مابقلبه رحم
من يبشرني بموته لو يموت
اعطيه مااملك واكتب بالقلم
له على نفسي ولا هذا جزاه
من يفك العجز من هذا الصنم؟
الثالثه قالت واهي تمتاز غير
صددوه ابسكه وابننتقم
نظربه يا ناس لين انه يموت
نقطع الانفاس منه والنسم
قبل يالانا ترى ماله امان
وان تولانا ترى فينا حكم
مابقلبه رحمة لوهو يقول
لو ينال العجز خلاهن رجم
الرابعه قالت تراكن قاصرات
ماعرفتوا كلكم صرتوا غشم
ذا جزاه بليل روحوا واعزموه
وبرجوا له بالغضي ترف الجدم
قولوا المجمول طرشنا عليك
املزم يبغيك هذا مالزم
لي سمع تطرون له صافي الجبين
ابرم الساقين مروي الجسم
ادعج العينين ياويله عليه
بنت ذاك وذاك تخدمها الخدم
يبيجي معكم ترى في كل حال
وأظهروا له بالطريج من الكرم
ولي دخل للبيت خل يكتب وصاه
نربطه وانزيد برباط عسم
وفي قصاميل السعف نركض عليه
نظربه لين يغدي جسمه لحم
ذا جزا من هو يصيرلنا غريم
من يعادي العجز يبشر بالندم
انظر الصغرى بهم تسعين عام
عمرها والشيب بالراس احتدم
تلتفت وتقول سمعوا يابنات
كلكم بالعرف من اهل العزم
ساعدوني وكلنا نهجم عليه
هجمة الماخوذ في يوم الزحم
يحسبني بكل هذا مادريت
وعن حكيهن يحسبني في صمم
مادرن اني لهن اكبر خصيم
اترقب كل فرصه واغتنم
اغتنم له, لا تهمه ماقويت
ودي اهلكهم وهم صم بكم
حيث موت العجز نفرح به جميع
جعلهن بالنار تودعهن عدم
ألتفت وقلت ياعجز الطغاة
وشتبن بي ؟ واجفات كالبغم
تنظرن واعيونكم مثل النذير
كم واحد منكم على غيضه كظم
كنكم بالارض صرتوا موكلات
تدعون الدين واشراف الذمم
وين مسباح العياره بالنهار
اتعلقونه للتهلل لا زعم
في ظلام الليل كلكم تركضون
وفي نهار الناس تطوون العمم
والله اني كامن بعرض الطريق
ناصب لكم الشرك ياهل النمم
ومن لقيته منكم بأجمد عليه
واستوي لقلوبكم مثل السهم
قالت ارفق يافتى علمك غديت
ليش تنكرنا وحنا من جدم
لك على المجمول حنا مساعدين
كم ليلة جيناك تسمعنا النغم
والحبيب الي تبي معنى يسير
في الظلام انجيبلك ترف الجدم
قلت ماني لقربكم والله ...
من يجاربكن يجارب داب سم
حية تسعين وانتي تلدغين
نملة تمشي على ريح الدسم